وفد من "March To Gaza" يزور النائب فاروق دينتش تضامنًا بعد إصابته في مصر

زار وفد من اللجنة التنفيذية لمسيرة "March To Gaza"، يضم إسماعيل منصور أوزدمير ورمضان تونج، النائب عن حزب "الهدى" فاروق دينتش، عقب إصابته أثناء مشاركته في الفعالية التي نُظمت بمصر دعمًا لغزة.
استقبل النائب عن حزب "الهدى" في مرسين، "فاروق دينتش"، وفدًا من القائمين على تنظيم "مسيرة غزة العالمية – March To Gaza"، وذلك بعد إصابته إثر تدخل الشرطة المصرية أثناء مشاركته في المسيرة التي أُقيمت دعمًا لغزة.
وضم الوفد الزائر كلاً من "إسماعيل منصور أوزدمير" و"رمضان تونج"، اللذين عبّرا عن تضامنهما مع النائب المصاب، وأكدا أن هذه الزيارة تأتي في سياق تعزيز روح الأخوة والدعم المشترك للقضية الفلسطينية.
وقال النائب "دينتش" في منشور له على وسائل التواصل الاجتماعي: "ناقشنا خلال اللقاء ما جرى في مصر، وكذلك الخطوات العملية التي يمكن اتخاذها من أجل وقف العدوان على غزة، وإيصال صوت الشعب الفلسطيني إلى المحافل الدولية".
وأضاف أن اللقاء تناول أيضًا سبل تنسيق الجهود بين النشطاء والسياسيين لدعم المقاومة الفلسطينية وفضح جرائم الاحتلال.
وفي ختام اللقاء، شكر دينتش الوفد الزائر على هذه اللفتة التضامنية، معتبرًا إياها رسالة قوية على عمق التلاحم بين الشعوب في وجه الظلم والاحتلال. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قالت المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، أولغا تشيريفكو: "إن مدينة غزة تتجه نحو انهيار كارثي خلال ساعات، وإغلاق المزيد من المنشآت، إذا لم يتم توفير الوقود بشكل فوري".
تواصل عصابات المستوطنين الصهاينة لليوم الثالث على التوالي أعمال التجريف والتخريب في أراضٍ فلسطينية تعود لأهالي بلدة سنجل شمال رام الله، باستخدام الجرافات واقتلاع أشجار الزيتون المعمرة.
أكد الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، أن الحزب يقف في وجه الهجمات التي تتعرض لها إيران، مشددًا على أن "حزب الله ليس محايدًا في هذه المرحلة".
أبقت الأمم المتحدة في تقريرها لعام 2024، جيش الاحتلال الصهيوني وقواته الأمنية المزعومة على "القائمة السوداء" للجهات التي ارتكبت انتهاكات جسيمة بحق الأطفال في مناطق النزاع، مؤكدة أن حجم الانتهاكات المرتكبة ضد الأطفال الفلسطينيين لا يزال مرتفعًا للغاية.